الخميس، 20 مارس 2014

ذاتي مخذوّلة .

لمن كتب اسمها في كل طية من طيات هذا القلب، انا مخذولة :"
مخذولة جدًا من هذا التجاهل المؤلم .. '(
اتعلمين كم كميةة الخذلان التي تنتابني بقيامكِ من المجلس؟
               او حتى من تجاهلكِ لابتسامتي و عدم ردها بإبتسامتكِ المجنونة؟
اتعلمين كم من الوقت اقضيه بالتفكير بك؟
              او حتى بالوقت الذي افكر به كيف ابتدأ الكلام معكِ؟
اردت فعلًا ان اخفف من هذا الخذلان بالكتابة .. لكن هلا مسحتيه من فؤادي بشعوركِ بي لو القليل؟ ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق